The التعلم مدى الحياة Diaries
The التعلم مدى الحياة Diaries
Blog Article
كيف يعزز التعلم مدى الحياة النمو الشخصي - التعليم المستمر: إطلاق العنان لقوة التعلم مدى الحياة
في عالم اليوم سريع الخطى والمتطور باستمرار، التغيير هو الثابت الوحيد. إن التقدم السريع في التكنولوجيا، وتحول المشهد الصناعي، وتغيير الأعراف المجتمعية، كلها عوامل تساهم في الحاجة إلى التعلم والنمو المستمر. إن تبني التغيير والالتزام بالتعلم مدى الحياة يمكن أن يقدم فوائد عديدة، على المستويين الشخصي والمهني.
لطالما كانت العلاقة بين التعلّم والكسب تميل إلى اتباع قاعدة بسيطة واحدة: الحصول على أكبر قدر من التعليم في وقت مبكِّر من الحياة، وجني المكافآت المقابلة خلال بقية الحياة المهنية. ولكن المعادلة اختلفت كثيراً اليوم. فكما كتب توم فريدمان في صحيفة نيويورك تايمز: “انتهت الفكرة القائلة إننا نذهب إلى الكلية لمدة أربع سنوات، ثم نستثمر تلك المعرفة التي اكتسبناها لمدة الثلاثين سنة التالية … فإذا كان الفرد يريد أن يكون موظفاً مدى الحياة في أي مكان اليوم، عليه أن يسعى للتعلّم مدى الحياة”.
تعد استراتيجيات التعلم مدى الحياة ضرورية لتعزيز النمو الشخصي والتطوير المهني. بدءًا من تحديد الأهداف وصولاً إلى الانخراط في المجتمعات التعليمية، هناك مجموعة متنوعة من الخطوات التي يمكن للأفراد اتباعها لتسهيل هذا النوع من التعلم.
لأول وهلة، تبدو مكاتب شركة “الجمعية العامة” في لندن وكأنها تشبه مكاتب أي شركة ناشئة للتقنية. ولكنَّ هناك فرقاً كبيراً واحداً: ففي حين أن معظم الشركات تستخدم التقنية لبيع منتجاتها على الإنترنت، تستخدم شركة”الجمعية العامة” العالم المادي لتعليم التقنية.
التعلم مدى الحياة، هو أيضا عن توفير فرصة ثانية لتحديث المهارات الأساسية وتوفير فرص التعلم عند مستويات أكثر تقدما.
تتطلب المنهجية دافعًا ذاتيًا قويًا لاكتساب المعرفة والمهارات.
من الفصول الدراسية إلى الحياة المهنية: التعلم مدى الحياة في العالم المهني
مسرح الطفل كوسيط تربوي المسرح وسيط مركب يجمع بين علوم الأدب والتربية والجمال والنقد وفنون … المحطة الأولى مَنْ هو “المواطن الصحافي”؟
لطالما كانت العلاقة بين التعلّم والكسب تميل إلى اتباع قاعدة بسيطة واحدة: الحصول على أكبر قدر من التعليم في وقت مبكِّر من الحياة، وجني المكافآت المقابلة خلال بقية الحياة المهنية. ولكن المعادلة اختلفت كثيراً اليوم. فكما كتب توم فريدمان في صحيفة نيويورك تايمز: “انتهت الفكرة القائلة الإمارات إننا نذهب إلى الكلية لمدة أربع سنوات، ثم نستثمر تلك المعرفة التي اكتسبناها لمدة الثلاثين سنة التالية … فإذا كان الفرد يريد أن يكون موظفاً مدى الحياة في أي مكان اليوم، عليه أن يسعى للتعلّم مدى الحياة”.
هذه أمثلة على التعلم اليومي مدى الحياة الذي ننخرط فيه يومياً، إما من خلال التنشئة الاجتماعية أو التجربة والخطأ أو الدراسة الذاتية.
على الصعيد الفردي، نجد أن العديد من رواد الأعمال الناجحين استثمروا في التعلم مدى الحياة لتعزيز مهاراتهم وقدراتهم. مثال على ذلك، إيلون مسك، الذي يعتبر من أكثر الشخصيات تأثيراً في العالم، قام بتوسيع معارفه من خلال القراءة الذاتية والدورات المتنوعة في مجالات التكنولوجيا والهندسة.
يمكن أن تشمل المجتمعات التعليمية مجموعات القراءة، ورش العمل، أو حتى المنتديات عبر الإنترنت، حيث يمكن للأعضاء المشاركة والأخذ بالعبر والتوجيهات من بعضهم البعض.
وفي حين أحدثت التكنولوجيا بلا شك ثورة في نور الإمارات التعلم مدى الحياة، فمن الضروري تحقيق التوازن بين الاستفادة من التكنولوجيا والحفاظ على التفاعل البشري في العملية التعليمية. في حين أن الدورات التدريبية عبر الإنترنت والفصول الدراسية الافتراضية توفر الراحة وإمكانية الوصول، فإن التفاعلات المباشرة مع المعلمين والأقران في إعدادات الفصول الدراسية التقليدية توفر تجارب تعليمية اجتماعية وتعاونية قيمة.